Political , social,and daily comments written by a very ordinary egyptain mother who loves her daughters, family , country and God
الخميس، 10 فبراير 2011
و للحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة تدق
لا يعني شيئا أن تعرف كيف تتحرر.. فالمهم هو أن تعرف ما بإمكانك أن تفعله بحريتك.
هناك تعليق واحد:
غير معرف
يقول...
اختي العزيزة ام مصرية ارجو ان تكوني بخير لم اعلق عندك من مدة وذلك لإنشغالي الشديد في الفترة الماضية حيث تركت السعودية وانا الآن في فترة راحة واستجمام في دبي وعمان وبعدها ساكون في فلسطين في الثلاث اسابيع القادمة والسبب الآخر لعدم التعليق هو اختلافي مع ما جاء ونشرتيه في البوست السابق وطبعا هذا لا يفسد للود قضية ومع كل الإحترام والتقدير لك اطيب الأمنيات ونتواصل رضوان
"أى متى يعيد الى الأزقة مجدها و يقيم مملكة على حجر تطاير فى الهواء لا تكتب وصيتك الأخيرة وانتظر .. هى ضربة أخرى و يكتمل القمر هى وثبة أخرى و ينتصر الحجر "
عبد الناصر صلاح ، شاعر فلسطينى ..
محفور فى قلبى
"كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول"
ليتني حجر ....
لا أَحنُّ الى أيِّ شيءٍ فلا أَمسِ يمضي،
ولا الغَدُ يأتي
ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
لا شيء يحدث لي!
ليتني حجرٌ ....
" خطوة للوراء خطوة للأمام لم نعد نستطيع القعود لم نعد نستطيع القيام لم نعد نستطيع الحروب لم نعد نستطيع السلام عاجل جدا و هام ليس هذا الضجيج الكلام ليس هذا السكوت انهزام خطوة للأمام خطوة للوراء"
"العمر واحد و الرب واحد و ما حدش بيضيف لعمره عمر .. و النخلة لو فات أجلها لا بتطرح بلح و لا بتدينا تمر .. صحيح الوردة لو دبلت ريحتها ما تروحشى .. لكن الناى لو ينكسر ما ينفعشى فى غنا و لازمر .."
جمع الأصفار يساوى صفراً ، و العرب ما زالوا أصفاراً .. " سعد زغلول "
"هل يصير دمى - بين عينيك - ماء أتنسي ردائى الملطخ بالدماء تلبس - فوق دمائى - ثيابا مطرزة بالقصب؟ انها الحرب! قد تثقل القلب .. لكن خلفك عار العرب لا تصالح .. و لا تتوخ الهرب ! "
هناك تعليق واحد:
اختي العزيزة ام مصرية
ارجو ان تكوني بخير
لم اعلق عندك من مدة وذلك لإنشغالي الشديد في الفترة الماضية حيث تركت السعودية وانا الآن في فترة راحة واستجمام في دبي وعمان وبعدها ساكون في فلسطين في الثلاث اسابيع القادمة
والسبب الآخر لعدم التعليق هو اختلافي مع ما جاء ونشرتيه في البوست السابق
وطبعا هذا لا يفسد للود قضية
ومع كل الإحترام والتقدير لك اطيب الأمنيات ونتواصل
رضوان
إرسال تعليق